Presse

16 375

[thethe-image-slider name= »Slider1″]

 

 

 

Portail : Fadaa Al Atlas Al Moutawasset 

 

الثلاثاء، 26 فبراير، 2013

La 15ème édition du festival du Monde Arabe du court métrage

se tiendra du 15 au 18 Août 2013

à Azrou et Ifrane

fiche15fama2013

Le festival sera organisé sous le thème ‘Ciné Environnement Energie renouvelable’, « Nous voulons établir la vision de l’homme envers l’environnement & l’énergie renouvelable dans le cinéma comme support pour le développement durable… Voir jusqu’à quel point l’environnement est présent dans notre vie et comment il est perçu par les cinéastes. » a précisé

 Abdelaziz Belrhali le directeur du festival

En marge du festival, un hommage sera organisé en l’honneur du cinéma Imaratien et des stars marocains. Lumière sur les invités d’honneurs: La république fédérale d’allemand et la Russe

La programmation de films comporte la projection de fictions et de documentaires de production récente (2010-2011 -2012 -2013) dans le monde arabe ou bien produit ailleurs par des artistes parmi les arabe du monde. La durée des films ne doit dépasser les 20 min

Trois prix seront distribués à la fin de la manifestation cinématographique:pour chaque compétition

Compétition Cédre d’or pour les films du monde arabe

Compétition Arbi DOGMI pour l’environnement suivant le thème :Ciné-environnement  & Energie renouvelable pour les courts des jeunes créateurs 

•   Grand Prix de la meilleure réalisation

•    Prix du jury

•    Prix du meilleur scénario

Le festival Azrou/’Ifrane avait été initié en 1998, par des cinéphiles et des professionnels en quête de nouveaux  regards pour le cinéma Marocain et d’ailleurs   

Il sert aussi de rendez-vous culturel et d’espace pour débattre de thématiques sociales, politiques et environnementales, et d’interface d’interaction avec le grand public

N.B 

En collabore à la réalisation du festival, le centre cinématographique marocain (CCM ), et la province d’Irane

Med Abid

 

 

 

 

بوابة فضاء الاطلس المتوسط

 

الأربعاء، 17 أبريل، 2013

مهرجان العالم العربي للفيلم القصير بافران وازرو

سينما البيئة والطاقة المتجددة :

واقع واعد لتنمية حقيقية ومستدامة

fiche15fama2013

البوابة الإلكترونية « فضاء الأطلس المتوسط« –

ستشهد مدينتا ازرو وافران المغربيتان خلال شهر غشت القادم من السنة الجارية من

 15الى 18 منه النسخة الخامسة عشر من فعاليات مهرجان العا لم العربي للفيلم القصير بافران وازرو ، والذي يرتكز محور دورته على : »سينما البيئة والطاقة المتجددة » المذهلة والمفزعة في آن لحجم وعدد الكوارث المناخية التي تعصف بكوكب الأرض بسب تفاقم التغير المناخي والاحتباس الحراري من جهة ومن حيث التغيرات في الأوضاع السوسيو ثقافية اقتصادية  من جهة أخرى
يصف خبراء البيئة والمختصين في الميدان الفني و النقد السينمائي من خلال الدورات السالفة ان المهرجان بالخطوة الإيجابية على الرغم من عدم الاهتمام بدوراته الأربعة السالفة وها مشيتها رغم النداءات المتتالية والملحة للحضور والى أصحاب النداءات والشعارات الرامية إلى الاهتمام بالمجال البيئي

ويتطلب الأمر مضاعفة  جهود وسائل الإعلام المختلفة بشقيها العام والخاص،في المواكبة والتتبع مختلف التظاهرات الفكرية والعلمية والفنية والتي يعتبر الفن السابع احدى مكوناتها و لجعلها تساهم في التعريف وإذكاء الوعي الحسي بالجانب البيئي رغم ان الإعلام البيئي لايزال في مراحله الجنينية على إسهاماته أو جدواه، في وقت لم يخفي فيه الشارع العربي جهله بالمهرجان وعدم درايتهم به أو حتى ماهية الفيلم البيئي بما في ذلك الشارع من مثقفين ورجال علم ودين أو سياسة، لكن المشهد من الداخل لم يتغير أو على الأقل لم يحد عن القاعدة السابقة، إذ يؤكد العارفون في هذا المجال ضعف سينما البيئة العربية والعلوم سواء من ناحية الحضور أو الكم ولا حتى من الناحية الجمالية الفنية وكذا الدعم التقني والتكنولوجي وهو ضعف لا يبرر، ومن المثير حقا أن تصل السينما العالمية المعروفة لدينا نحن المستهلكون العرب تصل إلي أقاصي التوظيف التكنولوجي، ووسط زخم شعبي وقاعدة جماهيرية كبيرة، ولكن الحقيقة التي بقي مجهولة وراء أبواب موصدة هي أن السينما العربية بكل أنواعها وفروعها لا زالت تصارع في البحث عن موقع ومركز معين وعن هوية لازالت تائهة في إيجادها، وضع لا نحسد عليه ولا يمكن نكرانه أو نفيه ولكنها على الأقل تحظي بقاعدة جماهيرية معتبرة، ولديها الراعي

 

 

 

الإعلامي الذي يدعمها وكما تحظي بأقلية خاصة بها، أمر يجعل من فيلم البيئة حبيس المجهول والجحود. وهو إن كان وضع مقلق فإنه لا يختلف عما تحيياه باقي النشاطات وجوانب الحياة السياسية والاقتصادية والثقافية في بلدان عربية شتى والتي لا تزال في حالة تصارع وصدام وتصعيد، جوانب تبحث عن منارة أمل وأمن تستدل بها وسط معتركات لا تنتهي أو بالكاد ظهرت للوجود، غير أن الواجهة يجب أن تتغير وتعدل زاوية النظر إذ أن قلة الاهتمام وغياب الوعي ونقص الإمكانيات المادية والبشرية، بالإضافة إلي غياب ثقافة فيلم البيئة، أسباب واهية لا يجب أن تقف حجر عثرة أمام تطور وتقدم سينما البيئة، فهذه الأخيرة وإن ظلت حبيسة جدران مظلمة وأفاق ضيقة وزوايا حادة فهي أضحت تمثل ركيزة وإن كانت تقع على الهامش فهي أساسية لتوعية بأهمية البيئة أو

 

 على أبسط تقدير التدليل بمخاطر التغير المناخي والتلوث البيئي وأيضا الاحتباس الحراري، والتي تهدد الحق الطبيعي للإنسان في الحياة على كوكب هو وطنه الأم رغم كل التسميات ورغم الحدود الفاصلة التي قد تفصل البشر ولكن حتما لن تحد تدفق الحياة ودفء الإنسانية، لكن تظل المهمة الرئيسة للسينما بشكل عام والبيئية هو ما يثير انتباه العالم والعالم العربي على نحو خاص إن السينما صوت إنساني خالص ونافذ يتغلغل دون حدود أو قيود وبمنتهى السحر والجمال.
الأكيد ان مستقبل الفيلم البيئي العربي لا يزال ضبابيا، ومجهول الهوية والغاية وحتى الوسائل المستخدمة التي توظف بشكل لائق وسليم، ومناسب لاحتياجات هذا النوع من الأفلام مع خصوصية عربية، وحتى ذلك الوقت الذي يسمح بالحديث عن رهانات الفيلم اليئي العربي ومقتضياته، يظل شبح الواقع يفرض نفسه بقوة علينا بما يثيره من تشاؤما، وما يبعثه من القلق والسخط من حال يرثى له، فغياب المنهج المؤطر والسياق المحدد لسينما البيئة العربية من أهم عوائق التي تحول دون إنتاج هذا النوع من الأفلام سواء على الصعيد المحلي أوالعربي أو العالمي كأبعد طموح، غير أن ثقل المسؤولية يقع أكثر على عاتق المؤسسات والأفنية الإعلامية والحكومية على حد السواء، فالتوعية بمخاطر وتدهور صحة البيئة بلا شك سيبعث على ضرورة تعبئة الجماهير بكل الموجودات والوسائل المتاحةبمفهوم التعبئة من جانبه البيئيلمحاربة هذه المخاطر بما في ذلك السينما كصوت للبيئة وروحها. إذ تبقي اللغة السينمائية حادة كانت أو طريفة ومسلية، واحدة من بين الأساليب الأساسية التي تجعل من الإنسان العربي تحديدا يدرك حقيقة ما يحيياه ويعي ما يحيط به، بعيدا عن ضغوط الخطابات والمؤتمرات والقمم التي تستجدي القلب ولا تجدي، لا تقدم ولا تؤخر ومن دون داع.
مثل مهرجان العالم العربي للفيلم القصير في دوراته الأربع الأخيرة التي انصبت محاورها على المربع المتناغم مع البئة:الماء،النار،الهواء والأرض بادرة خير جديدة ، وصلح بين الإنسان والفن و البيئة،والرؤية للطاقة المتجددة . مهرجان احتضنته مدينتي افران وازرو توصف بالساحرتين والمتلألئتين، وكأنهما تذكرا بما تحمله البيئة من جمال والطبيعة من أمومة وحنان وتسامح على الإنسان على الرغم من قسوتها أحيانا عليه وظلمه وأذيته لها في مرات عدة .

                                             

                     13   

12

3

2

1

4

7

6

5

10

17

11

 

جريدة الوقت الحر الجزائرية

محافظ المهرجان العربي للفيلم القصير لـجريدةالشاهدالجزائرية ”:

نركز على الحدث عربيا ولا نكرس الإقصاء

بواسطة حاورته: نسرين.م 30/07/2012

حجم الخط:

 

كشف محافظ المهرجان العربي للفيلم العربي لمدينتي أزرو وإفران المغربيتين، عبد العزيز بلغالي،  أن الجزائر تشارك في فعاليات المهرجان في دورته 14 بفيلم القرقوز لعبد النور زحزاح في هذا الحديث الذي خص به “الشاهد”، يوضح 

 بلغالي أسباب ارتباط الحدث بالبيئة، كما يقف عند جديد الطبعة القادمة المزمع تنظيمها في 23 أوت.

^ أولا لماذا اخترتم تسمية المهرجان بـ«المهرجان العربي للفيلم القصير”؟

 

إن اختيارنا لهذه التسمية مبني على حكمة ودراسة وهدف، حيث أن المهرجانات السينمائية بالمغرب كانت اهتماماتها إبان الثمانينيات تنصب على السينما الافريقية أو الوطنية أو المتوسطية، بل كان هناك غياب للفيلم القصير داخل المهرجانات وهنا انطلقت فكرة تأسيس مهرجان خاص بالفيلم القصير، واتخذ فيه الشعار بأن الفيلم القصير مدرسة للتمرّس على الإبداع السينمائي

وبالنسبة لاختيارنا لمهرجان العالم العربي هذا من أجل الاهتمام بأعمال الدول العربية، تم التركيز على التسمية مهرجان العالم للفيلم ليس مهرجان الفيلم العربي، لكي لا يتم إقصاء أي دولة عربية. كما أن نظام المهرجان يفسح المجال لتعدد لغات الأفلام

^ ما هي أهداف المهرجان؟ 

إنها متعدد وأولها العمل على فتح جسر التواصل والاطلاع على أهم أعمال الدول المشاركة وجعله منبرا حرّا للنقاش والحوار الديمقراطي

^ لماذا اخترتم أن يرتبط جوهر الحدث بالبيئة؟ 

الاختيار للمحور سينما البيئة جاء برؤية ثلاثية الأبعاد: أولها، لفتح نقاش مع رجال السياسة في ما يعرفه الوطن العربي من حراك عربي. ثانيها، منح فرصة لرجال الفن والإبداع والكتاب والنقاد ورجال الإعلام لتتبع ومواكبة أهم الأحداث العربية والبيئة العربية وما أصيبت به من دمار وثلوث. الرؤية الثالثة، عند الباحثين في المجال العلمي لعلوم الحياة والأرض وما تعرفه البيئة من انحباس حراري ونقص في الماء وتلوث في الهواء وأهم انعكاساته على الكائنات. كل هذا سيطرح للنقاش في المنتدى الفكري حول موضوع التوافق بين الانسان والبيئة في المشهد السينمائي الذي نبرمجه في دورة المهرجان لهذا العام

^ المهرجان يوقع هذا العام طبعته 14، كيف وصلتم إليها وما هي الصعاب التي صادفتكم في هذا المشوار؟ 

في الواقع تطلب منّا الأمر تحديا كبيرا لمواجهة الواقع بكل معوقاته وكان مشروعنا الثقافي وعدا طوقنا به أنفسنا من أجل ترسيخ ثقافة أمنا بها، والحديث عن المسار والصعوبات هذا الأمر أصبح بديهيا وكما قلت بتحدٍّ لأن الكثير ينتظر إلغاء المشروع والكثير يريد أن لا يكون ولكن الإصرار والإيمان وقوة الإرادة مكنتنا من المواصلة، وقد قلنا في حديثنا لرجال الصحافة والإعلام: إنه على بعض أن يستيقظ من سباته ليعلم أن للثقافة روافد للتنمية والتنوير والحد من الجهل، وهنا أريد الإشارة إلى الدعم الذي نتلقاه من عمالة إقليم إفران والمركز السينمائي المغربي ولولاهما لما كان هذا المهرجان قائما

 

^ ما هو جديد هذه الطبعة؟

 

ستنطلق الطبعة 14 في 23 أوت القادم وتستمر على مدار ثلاث أيام. الجديد في هذه الدورة، أن الأفلام المشاركة يفوق عددها 56 فيلما من لبنان، العراق، البحرين، مصر، قطر، المغرب، تونس، السعودية والإمارات المتحدة وهي موزعة بين مسابقة الأرز الذهبي للفيلم العربي ومسابقة العربي الدغمي للبيئة وأفلام البانوراما، كذلك فقرة التكريمات والتي خصصت للكوميدي المغربي سعيد الناصري والسينما العراقية وتسليط الضوء على السينما الكندية كضيف شرفي على المهرجان

^ ككل الطبعات تحاولون أن تنظموا ورشات لكتابة السيناريو على هامش الفعالية على غرار العديد من المهرجانات، ولكن هناك من يقول إنه لا فائدة ترجى من هذه الورشات، لأنها في ظرف قياسي ولا يستفيد منها المترشح، ما هو رأيكم؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بالفعل إنها ورشات تكوينية للوقوف على المبادئ الأولية في مهن السينما ويبقى للتكوين مكانته الخاصة به، ونحن نبرمج هذه الحصص التكوينية نزولا عند رغبة المهتمين وبالتالي تبقى البرمجة رهينة الطلب في التكوين المستمر حتى لو كانت في فترة وجيزة، المهم أن يتلقّى المشارك بعضا من المفاهيم السينمائية التي تفيده في نقده للسينما أو العمل بها

^ الجزائر تشارك هذا العام بفيلمين، هي ثاني مشاركة لها بعد مشاركة فيلم “لن نموت” العام الماضي؟ 

نعم هذا العام ستحضر الجزائر إلى الفعاليات من خلال فيلم “قرقوز” للمخرج عبد النور زحزاح. لقد شاهدت الفيلم في المهرجان السينمائي في بغداد العام الماضي وأعجبني الموضوع الذي اختاره المخرج وطريقة طرحه، لذلك قمنا باختياره في التشكيلية التي سنقترحها على الجمهور المغربي.

 

^ ما هو اطلاعكم على السينما الجزائرية؟ 

السينما الجزائرية القديمة كانت جد متميزة والسينما الحالية في تحسّن ونتمنّ        ى من شبابها المزيد من العطاء والاستمرارية ومن منا لا يتذكر الطاكسي المخفي، وجبل باية والشاي وغيرها… 

^ وقعتم مؤخرا اتفاقية تعاون مع مهرجان بغداد، ما فائدة مثل هذه الاتفاقيات؟ 

يبقى توقيع الاتفاقية شرفا للتعاون في المجال الثقافي وتبادل الخبرات والاطلاع على كل ما هو جديد ولضمان تعاون حقيقي، والدليل على ما أقوله الكمية العديدة من الأفلام العراقية التي توافدت على إدراة المهرجان خلال هذه السنة، أكثر من 30 فيلما، ما يفتح شهية للمشاهدة وللنقاش وللمعرفة وتبادل الزيارات الميدانية التي انطلقت السنة الماضية بين المهرجانين سواء بالمغرب أو العراق.

 

 

…………………………………………………………………………………………………………………………………………………………

15

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تنعقد الدورة الثانية عشر لمهرجان العالم العربي للفيلم القصير من: 22 الى 25 يوليو 2010 بمدينة ازرو و افران بدعم من عمالة إقليم افران و المركز السينمائي المغربي و بتعاون مع جهات أخرى، في موضوعها « الماء و السينما  » بإعادة الحيوية والحياة للسينما المغربية بعد أن عرفت تراجعا في خضم إغلاق القاعات وظهور غزو القرصنة . أمام هدا الوضع أتت الدورة بالدعوة إلى الاهتمام بالبعد البيئي داخل  المشهد السينمائي من جهة و الاهتمام بالفيلم الوثائقي و استحضاره من جهة ثانية كما كان عليه المشهد السينمائي للفيلم القصير  إبان  العقود الماضية مع المخرجين كهنري جاك عن فيلميه

 

الغابة الفتية /أم الربيع  ولطيف لحلو عن فيلمه   » زارعوا الشمندر » و احمد البوعناني  عن فيلمه  » الينابيع الأربعة »  و« السدود » لسيرج دبيك  و « الغابة » لعبد المجيد الرشيش و« شجرة الزيتون »  للعربي بنشقرون و « الإصلاح الزراعي  »   لمحمد التازي / و العربي بناني و غيرهم

كما إن الدورة كدالك تعرض في فقراتها وكعادتها الحميدة تكريم وجوه فنية وقد وقع الاختيار في  هذه الدورة على  الراحل العربي الدغمي و محمد الجم والسينما الخليجية.

التكريم لهؤلاء له دلالته و اعترافا لهم بإعمالهم الفنية التي بصموا بها المشهد الفني الراقي والذي   سجلها التاريخ بمداد الفخر والاعتزاز.

 

وتبقى هده الالتفاتة رمزا للاعتراف لهؤلاء المقاومين بنكران في الذات  من اجل إدخال الفرحة و الابتسامة الصادقة إلى نفوس كافة المواطنين . ليس اختيارنا لهؤلاء إقصاء الآخرين بل هو اعتراف بالجميع وللجميع

كما أن البرنامج يعرض ضمن فقراته مسابقة الأرز الذهبي عن أفلام المخرجين المحترفين في موضوعاتهم الحرة وأخرى حول تيمة المهرجان « الماء والبيئة » عن مسابقة الشباب المبدع وكذالك هناك محترفات في التكوين السينمائي يشرف على تاطيرها  تقنيون في مجال تقنيات الروبرطاج و تقنيات الصورة الثلاثية الأبعاد .

كدالك يعرض المهرجان تنظيم  منتدى فكري يحضره باحثون في  المجال البيئي وآخرون من رجالات السينما و النقد لمناقشة موضوع : » الماء  رؤية مستقبلية بالمغرب ودول العالم العربي و دور الفيلم الوثائقي في التوعية و التحسيس »

وعلى هامش المهرجان ستخصص جولة  بالقوافل السينمائية  لثمانية جماعات  قروية بالإقليم  تتوخى منها إدارة المهرجان التوعية و التحسيس  بأهمية الماء إلى جانب عرض أفلام قصير تعرف بالمنتوج الإبداعي السينمائي المغربي  .

 


البرنـــــــامج العــــــــــام للمهرجان

 الخميس 22 يوليوز2010

 

استقبال ضيوف  المهرجان  ابتداء من الساعة الثانية بعد الزوال .

حفل الافتتاح ابتداء من الساعة الثامنة مساءا بقاعة المناظرات بافران.

رفع الستار تكريما لسينما دول الخليج و تكريم وجوه فنية من المغرب و الراحل العربي الدغمي.

عرض مجموعة أفلام قصيرة لدول الخليج.

الجمعة 23يوليوز2010

محترفات للتكوين السينمائي:

محترفات للتكوين السينمائي حول  تقنيات الروبرطاج والرسوم المتحركة الثلاثية الأبعاد.

بالمنتزه الوطني صباحا ابتداء من التاسعة صباحا.

متابعة محترفات للتكوين ابتداء من الثانية بعد الزوال بنفس المكان.

عرض الأفلام القصيرة الخاصة بالمسابقة للدول العربية المشاركة ابتداء من الساعة الرابعة   بعد الزوال بقاعة المناظرات بافران

متابعة أفلام المسابقة  ابتداء من الثامنة بقاعة المناظرات.

السبت 24يوليوز2010

جولة استطلاعية للوفود المشاركة لمدينتي ازرو وافران والنواحي

ابتداء من التاسعة صباحا.

عروض لسينما التنشيط لدواة سويسرا خاصة  بأطفال المخيمات

بمدينتي ازرو و افران  ابتداء من  العاشرة صباحا  .

عروض المسابقة ابتداء من الرابعة بعد الزوال بقاعة المناظرات بافران

متابعة أفلام المسابقة  ابتداء من السادسة و نصف  بقاعة المناظرات.

عروض مسابقة المبدعين الشباب ابتداء من التاسعة ليلا

عروض سينمائية إطلالة على ضيفة الشرف دولة سويسرا

أضواء على ضيفة الشرف للمهرجان » دولة سويسرا« 

الاحد25يوليوز2010

* الندوة الفكرية « الرؤية المستقبلية على الماء و السينما بالمغرب و دول العالم العربي » بحضور ممثلين  مخرجين ونقاد سينمائيين و توقيع إصدارات سينمائية  ابتداء من الساعة العاشرة صباحا بجامعة الأخوين بافران أو بالمنتزه الوطني بازرو.

* السهرة الختامية الكبرى بمشاركة فرق موسيقية و الإعلان عن جوائز المسابقة الرسمية و المبدعين الشباب  مساءا ابتداء من الساعة

 

 

 

 

 

 

 

التاسعة ليلا بقاعة المناظرات بافران .

* اختتام المهرجان

ملحوظة:

 أفلام القصيرة ستعرض كل مساء طيلة أيام المهرجان بجماعات الإقليم ابتداء من يوم 18يوليوز إلى غاية 27 منه

معارض للإصدارات و اللوحات التشكيلية للدول العربية بازرو و افران ابتداء من 20 يوليوز

 

فقرات مهرجان العالم العربي للفيلم القصير في دورته الثانية عشر :

 » الماء والسينما « 

 

1- فقرة أفلام المسابق الرسمية  و تتضمن :

 

 الأفلام القصيرة لمخرجي دول العالم العربي عن إنتاج  2008

           أفلام مسابقة المبدعين الشباب حول تيمت الماء و السينما

 

2محترفات للتكوين السينمائي:

 

       محترفات للتكوين السينمائي حول  تقنيات الروبرطاج والرسوم المتحركة الثلاثية الأبعاد للعموم.

      شريطة أن يتقدم المشارك(ة) لإدارة المهرجان بالوتائق الضرورية قبل  20ماي2010

3-فقرة الندوة الفكرية وتتضمن :

الندوة الفكرية لمناقشة موضوع :

« الماء و السينما « كرؤية مستقبلية بالمغرب و د ول العالم العربي بمشاركة نقاد / كتاب سيناريوهات / مخرجين / باحثين في شئون الماء /  ومؤسسات إنتاج و آخرين.

 4-فقرة المعارض و تتضمن :

معرض للوحات التشكيلية  و الإصدارات السينمائية

5-فقرة التكريــــــم و تتضمن :

تكريم سينما دول الخليج في شخص مؤسسها الاستاد سعود امر لله

ووجوه فنية من المغرب و الراحل العربي الدغمي

مع توقيع كتاب عن سيرته الذاتية.

6-فقرة الضوء الشرفي و تتضمن :

دولة سويسرا كضيفة الشرف على المهرجان

7-لجنـــة التحكيــــم

1-      لجنة التحكيم عن المسابقة الرسمية  و تتكون من 5 شخصيات من رجالات الفن و السينم 

لجنة مسابقة المبدعين الشباب و تتكون من 3شخصيات تهتم بمجال  الماء و السينما

 

11ème session du festival du Monde Arabe du court-métrage au Maroc à Ifrane, Azrou et ce du 23 au 26 Juillet sous le thème : Cinéma et environnement.
Le choix de ce thème pour l’édition de l’année 2009 par le fait que Ifrane représente la capitale environnementale par excellence du Maroc : l’alternance des saisons y est bien marquée, l’intensité lumineuse est excellente pour les prises de vue, la diversité de ses cultures, paysages, lacs, sources, etc.

Ifrane est également « La Perle du Moyen Atlas Marocain », est caractérisée par un urbanisme à l’européenne. Elle représente le chef-lieu de la province de Ifrane et est, administrativement, composée de deux municipalités : Azrou et Ifrane.

Azrou, qui doit son nom à un rocher calcaire auprés duquel elle a été construite, dont le nom berbére signifie « rocher », est située à 65km de Meknés. Son attrait est en grande partie dû à son ambiance tranquille, sa fraicheur, l’architecture de ses habitations ainsi que pour ses monuments.
Durant Juillet et Août, le pays connaît une véritable effervescence, due au nombre de visiteurs qui affluent de toutes les régions mais également de nombreux pays dans le Monde. Les visiteurs viennent savourer la beauté des sites verdoyants de la région de Azrou/Ifrane à cette époque de l’année.

Destination touristique qui connaît sa pointe en été, ce genre de festival a pour vocation d’animer la région et de la dynamiser en créant une réelle ambiance. Les festivals y connaissent chaque année un

 

 

 

 

franc succès et les visiteurs affluent de tous les coins de la planète.
Ce festival est une occasion unique de découvrir  ces deux villes au charme typique qui donne envie d’y revenir à plusieurs reprises…
Programme du festival :

Informations :

Lieu : Bp 27 école Fatima Fehria, 53100 Azrou, Maroc
Tél.: +212 67 64 09 41
Fax. : +212 55 56 07 09
Site web : http://www.cineazrou.8m.com

Par Synda Tajine

Ajouter un commentaire

Ajouter un commentaire

 

 مهرجان العالم العربي بافران وازرو سينما البيئة العربيةواقع وتحديات

 

 

 

 

ستشهد مدينتي ازرو وافران المغربيتين خلال شهر غشت القادم من السنة الجارية من 23 الى 26 منه النسخة الرابعة عشر من فعاليات مهرجان العا لم العربي للفيلم القصير بافران وازرو ، والذي يرتكز محور دورته على : »سينما البيئة » المذهلة والمفزعة في آن لحجم وعدد الكوارث المناخية التي تعصف بكوكب الأرض بسب تفاقم التغير المناخي والاحتباس الحراري من جهة ومن حيث التغيرات في الأوضاع السوسيو ثقافية اقتصادية  من جهة أخرى.

يصف خبراء البيئة والمختصين في الميدان الفني و النقد السينمائي من خلال الدورات السالفة ان المهرجان بالخطوة الإيجابية على الرغم من عدم الاهتمام بدوراته الأربعة السالفة وها مشيتها رغم النداءات المتتالية والملحة للحضور والى أصحاب النداءات والشعارات الرامية إلى الاهتمام بالمجال البيئي
ويتطلب الأمر مضاعفة  جهود وسائل الإعلام المختلفة بشقيها العام والخاص،في المواكبة والتتبع مختلف التظاهرات الفكرية والعلمية والفنية والتي يعتبر الفن السابع احدى مكوناتها و لجعلها تساهم في التعريف وإذكاء الوعي الحسي بالجانب البيئي رغم ان الإعلام البيئي لايزال في مراحل الجنينية على إسهاماته أو جدواه، في وقت لم يخفي فيه الشارع العربي جهله بالمهرجان وعدم درايتهم به أو حتى ماهية الفيلم البيئي بما في ذلك الشارع من مثقفين ورجال علم ودين أو سياسة، لكن المشهد من الداخل لم يتغير أو على الأقل لم يحد عن القاعدة السابقة، إذ يؤكد العارفون في هذا المجال ضعف سينما البيئة العربية سواء من ناحية الحضور أو الكم ولا حتى من الناحية الجماليالفنية وكذا الدعم التقني والتكنولوجي وهو ضعف لا يبرر، ومن المثير حقا أن تصل السينما العالمية المعروفة لدينا نحن المستهلكون العرب تصل إلي أقاصي التوظيف التكنولوجي، ووسط زخم شعبي وقاعدة جماهيرية كبيرة، ولكن الحقيقة التي بقي مجهولة وراء أبواب موصدة هي أن السينما العربية بكل أنواعها وفروعها لا زالت تصارع في البحث عن موقع ومركز معين وعن هوية لازالت تائهة في إيجادها، وضع لا نحسد عليه ولا يمكن نكرانه أو نفيه ولكنها على الأقل تحظي بقاعدة جماهيرية معتبرة، ولديها الراعي الإعلامي الذي يدعمها وكما تحظي بأقلية خاصة بها، أمر يجعل من فيلم البيئة حبيس المجهول والجحود. وهو إن كان وضع مقلق فإنه لا يختلف عما تحيياه باقي النشاطات وجوانب الحياة السياسية والاقتصادية والثقافية في بلدان عربية شتى والتي لا تزال في حالة تصارع وصدام وتصعيد، جوانب تبحث عن منارة أمل وأمن تستدل بها وسط معتركات لا تنتهي أو بالكاد ظهرت للوجود، غير أن الواجهة يجب أن تتغير وتعدل زاوية النظر إذ أن قلة الاهتمام وغياب الوعي ونقص الإمكانيات المادية والبشرية، بالإضافة إلي غياب ثقافة فيلم البيئة، أسباب واهية لا يجب أن تقف حجر عثرة أمام تطور وتقدم سينما البيئة، فهذه الأخيرة وإن ظلت حبيسة جدران مظلمة وأفاق ضيقة وزوايا حادة فهي أضحت تمثل ركيزة وإن كانت تقع على الهامش فهي أساسية لتوعية بأهمية البيئة أو على أبسط تقدير التدليل بمخاطر التغير المناخي والتلوث البيئي وأيضا الاحتباس الحراري، والتي تهدد الحق الطبيعي للإنسان في الحياة على كوكب هو وطنه الأم رغم كل التسميات ورغم الحدود الفاصلة التي قد تفصل البشر ولكن حتما لن تحد تدفق الحياة ودفء الإنسانية،

 

 

 

 

 لكن تظل المهمة الرئيسة للسينما بشكل عام والبيئية هو ما يثير انتباه العالم والعالم العربي على نحو خاص إن السينما صوت إنساني خالص ونافذ يتغلغل دون حدود أو قيود وبمنتهي السحر والجمال.
الأكيد ان مستقبل الفيلم البيئي العربي لا يزال ضبابيا، ومجهول الهوية والغاية وحتى الوسائل المستخدمة التي توظف بشكل لائق وسليم، ومناسب لاحتياجات هذا النوع من الأفلام مع خصوصية عربية، وحتى ذلك الوقت الذي يسمح بالحديث عن رهانات الفيلم اليئي العربي ومقتضياته، يظل شبح الواقع يفرض نفسه بقوة علينا بما يثيره من تشاؤما، وما يبعثه منالقلق والسخط من حال يرثى له، فغياب المنهج المؤطر والسياق المحدد لسينما البيئة العربية من أهم عوائق التي تحول دون إنتاج هذا النوع من الأفلام سواء على الصعيد المحلي أوالعربي أو العالمي كأبعد طموح، غير أن ثقل المسؤولية يقع أكثر على عاتق المؤسسات والأفنية الإعلامية والحكومية على حد السواء، فالتوعية بمخاطر وتدهور صحة البيئة بلا شك سيبعث على ضرورة تعبئة الجماهير بكل الموجودات والوسائل المتاحة -بمفهوم التعبئة من جانبه البيئي- لمحاربة هذه المخاطر بما في ذلك السينما كصوت للبيئة وروحها. إذ تبقي اللغة السينمائية حادة كانت أو طريفة ومسلية، واحدة من بين الأساليب الأساسية التي تجعل من الإنسان العربي تحديدا يدرك حقيقة ما يحيياه ويعي ما يحيط به، بعيدا عن ضغوط الخطابات والمؤتمرات والقمم التي تستجدي القلب ولا تجدي، لا تقدم ولا تؤخر ومن دون داع. مثل مهرجان العالم العربي للفيلم القصير في دوراته الأربع الأخيرة التي انصبت محاورها على المربع المتناغم مع البئة:الماء،النار،الهواء والأرض بادرة خير جديدة ، وصلح بين الإنسان والفن و البيئة، مهرجان احتضنته مدينتي افران وازرو توصف بالساحرتين والمتلألئتين، وكأنهما تذكرا بما تحمله البيئة من جمال والطبيعة من أمومة وحنان وتسامح على الإنسان على الرغم من قسوتها أحيانا عليه وظلمه وأذيته لها في مرات عدة .
فقرات البرنامج في مراسلة لاحقة

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ELMarrakech

 

Le festival arabe du court métrage à Ifrane en Août prochain

 

Rédigé par eMarrakech le Vendredi 3 Février 2012 à 15:27 | 0 commentaire(s)

 

Marrakech : la 14ème édition du festival du monde arabe du court métrage se tiendra du 23 au 26 Août à Azrou et Ifrane.

Le festival sera organisé sous le thème ‘Ciné Environnement’, a précisé le directeur du festival, Abdelaziz Belrhali : « nous voulons établir la proximité entre l’homme et l’environnement dans le cinéma … voir jusqu’à quel point l’environnement est présent dans notre vie et comment il est perçu par les cinéastes. »

En marge du festival, un hommage sera organisé en l’honneur du cinéma Irakien.

La programmation de films comporte la projection de fictions et de documentaires de production récente (2009 -2012) dans le monde arabe ou bien produit ailleurs par des artistes parmi les arabe du

monde. La durée des film ne doit dépasser les 20 min.

Trois prix seront distribués à la fin de la manifestation cinématographique:

•    Prix de la meilleure réalisation.
•    Prix du jury.
•    Prix du meilleur scénario.

Le festival d’Ifran avait été initié en 1998, par des cinéphiles et des professionnels en quête de nouveaux  regards pour le cinéma.

Il sert aussi de rendez-vous culturel et d’espace pour débattre de thématiques sociales, politiques et environnementales, et d’interface d’interaction avec le grand public.

A noter que collabore à la réalisation du festival, le centre cinématographique marocain (CCM ), et la province d’Ifrane.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

Ifrane rend hommage au cinéma irakien

« Tous les articles

Le Festival du Monde arabe du court métrage d’Azrou-Ifrane arrête, au 30 juin prochain, les candidatures pour la compétition officielle, prévue du 23 au 26 août.

More Sharing ServicesPartager Share on facebook Share on twitter Share on facebook_like

 

 

Tous les films, que ce soit ceux des catégories Fiction ou Documentaire, sont acceptés en version arabe, français ou anglais ou en langue amazighe et sous- titrés en français ou en arabe. Pour être sélectionnés, les films, d’une durée maximum de 20 minutes, doivent être réalisés au cours des années 2009, 2010, 2011 ou 2012. Ces courts métrages, qui n’ont jamais été diffusés sur Internet,

sont réalisés et/ou produits dans les pays arabes ou par des réalisateurs arabes dans le monde.

Les films sur l’environnement seront dotés du prix Larbi Doghmi et ceux arabes du Cèdre d’or. En dehors de l’hommage qui sera rendu, en ouverture, au cinéma irakien, le festival réserve toute une soirée pour la consécration de la carrière du comédien marocain Said Naciri. Aspirant à plus d’ouverture sur le monde extérieur avec une approche de partenariat effective, ce même comité, constitué de chercheurs, d’hommes et de femmes de l’art, de la culture et de la recherche scientifique sur l’environnement, estime que cette 14e édition sera exceptionnelle en matière de savoir-faire organisationnel afin d’offrir aux festivaliers des journées cinématographiques de qualité susceptibles de contribuer à la réussite et au rayonnement de cet événement.

«Ciné-environnement» est ainsi le thème choisi pour cette année afin de mettre en relief la richesse en eau et

 

 

 

la beauté des sites de cette région du Maroc. «À travers ce thème de l’environnement, nous voulons établir la proximité entre l’homme et l’environnement dans le cinéma. C’est-à-dire voir

jusqu’à quel point l’environnement est présent dans notre vie et comment il est perçu par les cinéastes. Notre but est de cerner le sujet de tous les côtés. Pour cela, nous avons pensé à une formation, théorique et pratique, sur le spot documentaire. Car nous avons un manque flagrant de

films documentaires. Donc, cette édition sera une occasion pour voir et réaliser des films-spots documentaires sur l’eau, le sol, le feu, l’air et l’environnement de la province d’Ifrane de sensibiliser le grand public à sa protection et à la gestion des ressources en eau» souligne Abdelaziz Belrhali, directeur du festival.

Aussi, la date du FMACM/AZIF n’a pas été prise au hasard, car les mois de juillet et d’août à Azrou et Ifrane sont particuliers, du fait d’une intense affluence touristique marocaine et étrangère pour savourer la splendeur des paysages verdoyants de la région en cette période et respirer un bol d’air frais. «En tant que destination touristique qui connaît sa pointe en été, la région manque d’animation

et de manifestations culturelles et artistiques qui puissent créer une certaine ambiance parallèle. C’est ce besoin de distraction culturelle qui explique la présence remarquable du public aux éditions précédentes du Festival des courts métrages. Le Festival présente ainsi, dans chacune de ses éditions, un pan de notre culture traditionnelle en vue de sa valorisation et de sa promotion. Pour la 14e édition, le Festival mettra en valeur la culture des produits du terroir qui constituent dans les villages de la province une tradition qui vaut le détour.
C’est ainsi que l’habillage de cette 14e édition s’inspirera de l’ambiance de sa richesse forestière et ses des produits bio». De ce fait, les rencontres et les débats, entre les invités du Festival, seront organisés dans le cadre de la valorisation de tous les espaces de partage de la région.

Un projet très porteur

Fondés en 1998 par des cinéphiles et autres professeurs qui souhaitaient offrir au cinéma une tribune favorable à l’émergence de nouveaux regards, le Festival du Monde arabe du court métrage Azrou-Ifrane et l’association Ciné-club Enfance & Jeunesse d’Azrou ont réussi depuis à présenter des perspectives novatrices dans ce domaine. Près d’une centaine d’œuvres, en provenance du monde entier, sont ainsi projetées chaque année. Une sélection regroupant des films courts documentaires et des fictions qui se démarquent par leur singularité et leurs qualités artistiques. De nombreux professionnels assistent à cette manifestation pour débattre de plusieurs thématiques (sociales, politiques et environnementales) et animer des ateliers et des rencontres avec le grand public.

Publié le : 25 Janvier 2012 – Ouafaâ Bennani, LE MATIN

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الرئيسية  >  ثقافات

افتتاح مهرجان العالم العربي للفيلم القصير بأزرو وإفران

محمد زروال – نادي البوعناني للسينما والصحافة بتغسالين

الجمعة 24 غشت 2012

احتضنت قاعة المناظرات بمدينة إفران أمس الخميس فعاليات الحفل الافتتاحي لمهرجان العالم العربي للفيلم القصير في دورته الرابعة عشر، والذي تنظمه جمعية نادي الشاشة للطفولة والشباب بأزرو تحت شعار  » البيئة والسينما « .

وافتتح الحفل بكلمة لمدير المهرجان رحب من خلالها بممثلي السلطات المحلية على رأسهم عامل إقليم إفران، كما حيى الفنانين والإعلاميين وكل من حضر حفل الافتتاح، ورحب أيضا بضيوف المهرجان القادمين من دول عربية كتونس والعراق وفلسطين، ودول أخرى ككندا والبرازيل، كما نوه بمجهودات الجهات التي تدعم المهرجان ماديا ومعنويا.

وتميزت هذه الدورة بتكريم وجه معروف في الساحة السينمائية بالمغرب بأفلامه ذات المنحى الكوميدي، إنه الفنان سعيد الناصري الذي أطل على المغاربة من خلال أعمال تلفزيونية وسينمائية كثيرة في السنوات الأخيرة، حضر حفل الافتتاح عدد كبير من الفنانين من أصدقائه و ثلة من الإعلاميين المهتمين بالسينما والفن المغربي عموما، وعلى رأسهم الفنانة نعيمة إلياس والتي ألقت كلمة في حق الفنان المكرم باعتبارها من الوجوه التي حضرت الكثير من أعماله، وألقى كذلك المخرج عبد الإله الجواهري كلمة في حق الناصري وتحدث فيها عن البعد الإنساني في حياته، وعندما أخد الناصري الكلمة اعتبر تكريمه في إفران شيئا جميلا واستغل الفرصة لتقديم الشكر لمدير المهرجان كما وجه نداء إلى وزيري الإتصال والثقافة ،وأنبهما على عدم حضورهما إلى إفران، كما دعاهما إلى دعم المهرجان لأنه قادر على تغيير الصورة التقليدية لمدينة إفران في ذهنية المغاربة، وفي إطار الاحتفاء دائما بالفنان الناصري صعدت كل الوجوه الفنية إلى المنصة لأخذ صورة جماعية للذكرى في مدينة عزيزة على المغاربة من الشمال إلى الجنوب، وفي نهاية مداخلته أفتح الجمهور الحاضر في القاعة  كعادته بسكيتش هزلي وجه فيه نقدا لاذعا للحكومة الملتحية،واعترافا له بما قدمه للسينما والتلفزة المغربيتين منحت له جوائز تكريمية من طرف إدارة المهرجان.

وتضمن الحفل بالإضافة إلى كلمة سفير العراق المعتمد بالمغرب توقيع شراكة بين مهرجان العالم العربي للفيلم القصير ومهرجان غزة بفلسطين. وقبل نهاية الحفل تم عرض الشريط الوثائقي  » ثقافة المقاومة  » والذي حضرته مخرجته البرازيلية لارا لي.

وتجدر الإشارة إلى أن فعاليات المهرجان ستتواصل إلى غاية يوم 26 غشت من الشهر الجاري، ويتضمن البرنامج عروضا سينمائية في الهواء الطلق وورشات في مهن السينما وتقنيات الفيلم الوثائقي وندوة فكرية حول توافق الإنسان والبيئة في السينما ومفاجآت أخرى.

 

 

 

بلاغات للنشر

مهرجانالعالم العربي للفيلم القصير بازرو/افران  الدورة الخامسةعشر 2013

15th édition du Festival du Monde Arabe du Court-métrage – Azrou/Ifrane -(FMACMAZIF)-2013

تعليمات وقانون المهرجان

مقدمة

مرحبا بكم في الدورة الخامسة عشر لمهرجان العالم العربي للفيلم القصير بازرو وافرانالمغربمن 15 الى 18-2013

تأسس مهرجان العلم العربي للفيلم القصير ازرو افران مند 1998 مع تأسيس جمعية نادي الشاشة للطفولة والشباب بازرو وهي جمعية مستقلة وغير حكومية مسجلة رسميا وتعمل ضمن قانون منظمات المجتمع المدني واقيمت دورتها الاولى بازرو تحت شعار الفيلم القصير مدرسة للتمرس على الإبداع السينمائي في يوليوز 1999 .

لقد كانت ولادة هذا المهرجان بمثابة تأسيس نوعي لتقاليد عمل سينمائية جديدة في المغرب وذلك بجعل السينما اداة فاعلة في الحياة الثقافية لاسيما بعد عقود طوال طان الفيلم القصير مغيبا داخل القاعات السينمائية.

لقد حمل المهرجان اسم ازرو افران بما تعنيه من قيم حضارية وتاريخية وثقافية وابداعية راسخة في اذهان كل من تعرف على الإقليم عموما وعلى المدينتين افران وازرو خصوصا وما تزخرا به من تنوع ثقافي وسياحي وبيئي يؤهله لاحتلال المرتبة الاولى بيئيا حتى لقب اسمه بسويسرا المغرب وعلى هذا فقد جاء هذا المهرجان ليستلهم تلك القيم الرفيعة وليساهم في ان يعيد لاقليم مكانته المرموقة و حضورها في اوساط المبدعين في العالم العربي والعالم اجمع وخاصة في حقل السينما .

كانت ولادة المهرجان بهذا الاقليم تأكيدا على ان السينما والفن والأبداع هي الملاذ الآمن للحياة المتحضرة في وجه جميع التحديات ولذلك كانت ادارة المهرجان تعمل بدأب وصبر من اجل ان انجاحه ولستمرار انعقاده بشكل منتظم .

ومنذ انطلاقته حضي المهرجان بثقة الداخل المغربي وثقة عربية وعالمية من خلال كم ونوع المشاركات فيه من 16 دولة في دوراته وتأسيس المسابقات والجوائز والعروض السينمائية المنتظمة طيلة ايام المهرجان فضلا عن الندوات والمناقشات والحلقات الدراسة ثم لتنضج هوية ومكانة المهرجان بتتابع دوراته ليصل عدد الأفلام المتقدمة للمهرجان في دورته الأخيرة 2012 الى اكثر من 150 فيلم من 12 دولة. 

المهمة

مهرجان العالم العربي للفيلم القصير بازرو/افران بالمغرب هو كيان ثقافي / سينمائي يسعى لتأكيد حضور السينما المغربية والسينمائيين المغاربة في الفضاء السينمائي العربي والدولي وهو مؤسسة غير ربحية وغير تجارية تهدف الى نشر واشاعة الثقافة السينمائية ودور الفيلم في ترسيخ قيم التحضر والمدنية الى جانب دوره الفني والتربوي والقيمي كما يهدف الى تخطي الدور التقليدي للمهرجان في كونه صالة عرض للأفلام الى كونه مؤسسة ثقافية تسهم في تنمية الأنتاج السينمائي وترسيخ الحوار بين السينمائيين المغاربة ونظرائهم في العالم العربي والعالم.

ينطلق المهرجان من حقيقة ان السينما المغربية بالرغم من المصاعب التي واجهتها وتواجهها منذ نشأتها فأنها قادرة على الإنتاج والعطاء فبظهور المخرجين والأفلام  وتراكم ذلك الإنتاج الى عدة مئات من الأفلام فضلا عن تخرج المئات من أقسام السينما والتلفزيون في معاهد كل ذلك يجعل للمهرجان ارضية واقعية وعملية ينطلق منها في وجوده وتوسع مبادراته واقسامه ونشاطاته المصاحبة من اجل التنمية الثقافية والسينمائية وإنعاش حركة الإنتاج الفيلمي ابتداء من الأفلام قليلة التكلفة وأفلام الشباب .

لقد كان مهرجان العالم العربي للفيلم القصير بازرو/افران بالمغرب منذ تأسيسه وعلى مر دوراته الحدث السينمائي والثقافي الأبرز والأهم في الحياة الثقافية والسينمائية بالإقليم بالرغم من عدم توفر القاعات السينمائية وعدم توفر الميزانية الكافية لتحقيق أهدافه ومشاريعه كاملة الا ان المهرجان كان يحقق في كل دورة من دوراته نجاحات جديدة تضاف الى مسيرته .

تسهر على اقامة مهرجان العالم العربي للفيلم الفصير بازرو/افران بالمغرب نخبة متخصصة من المحترفين في حقل السينما من الذين امضوا الكثير من السنوات  في هذا التخصص وامتلكوا خبرة  طويلة في المهرجانات ولجان التحكيم يسندهم اكاديميون وسينمائيون محترفون حيث

وضع هذا المهرجان قاعدة أساسية انه مهرجان ينظمه السينمائيون المحترفون والمتخصصون القادرون على فهم وتجسيد أهدافه ومنطلقاته فلا يعدونه تظاهرة هامشية او دعائية او لأي غرض آخر خارج اهدافه .

 

 

 

الرؤية

يؤسس المهرجان لرؤية سينمائية شاملة يهدف من خلالها ان يتحول الى ملتقى سينمائي مغربي / عربي / دولي يحتضن السينمائيين من كل انحاء العالم ويدافع عن قضايا البيئة و الحرية والعدالة الاجتماعية وحقوق الإنسان وحقوق المرأة ويطرح القضايا الجوهرية التي تمس حياة المجتمعات العربية بصفة عامة فهو فعل ثقافي متلازم مع القيم الثقافية والإنسانية ومتجر في كونه أداة تقدمية فاعلة لقراءة الواقع .

ويهدف المهرجان الى ان يتحول بالتدريج في المستقبل الى مؤسسة داعمة للإنتاج الفيلمي وتشجيع سينما الشباب وكذلك سينما المحترفين ودعم سينما المرأة في المغرب والعالم العربي والوقوف مع قيم التحضر والمدنية والتطور والتنوير وتأكيد الهوية الخاصة للمهرجان في عدم اصطباغه بأي لون سياسي وابتعاده كليا عن اي استقطاب او صراع  سياسي او مذهبي او عرقي وينبذ كل إشكال الطائفية والكراهية العنصرية واشكال العنف وبسعى لأشاعة قيم التسامح والحوار الحضاري مااوتي الى ذلك سبيلايحرص المهرجان على  ان يكون شاهدا وراصدا للواقع من خلال الأفلام التي يختارها ويقدمها وكذلك من خلال النشاطات المصاحبة التي ترافق  فعالياته من ندوات ومناقشات ولرسم استراتيجية واضحه للنهوض بالأبداع السينمائي في العراق ولهذا يعد المهرجان مؤسسة ثقافية سينمائية محترفة تمتلك رؤية واضحة لسبل النهوض بالواقع الثقافي والسينمائي في العراق ورسم استراتيجياته المستقبلية  .

ينفتح المهرجان لتحقيق اهدافه مع المهرجانات السينمائية العربية والعالمية وكانت وما تزال لديه صلات وثيقة واتفاقيات تعاون مع العديد من المهرجانات والمؤسسات ذات الصلة .

المشاركة والتسجيل

مواعيدمهمة

1 مارس آذار 2013 فتح باب المشاركة والتسجيل في المهرجان

15 يونيو حزيران 2013 اغلاق باب المشاركة

15الى 18 غشت 2013:انعقاد الدورة الخامسة عشر من المهرجان

1. برامج المهرجان  

يسر مهرجان العالم العربي للفيلم القصير بازرو/افران بالمغرب ان يعلن عن  دورته الخامسة عشر التي من المقرر ان تنعقد في افران للمدة من 15 ولغاية 18 غشت 2013  وان يعلن فتح باب المشاركة والتسجيل في أقسامه مسابقاته الاثنتين(2) وهي :

1. مسابقة الارز الذهبي للفيلم العربي افلام المحترفين في الوطن العربي والعالم

2. مسابقة المرحوم العربي الذغمي للبيئة الخاصة بالشباب المبدعين

وسيتم لاحقا في الندوة الصحفية والبلاغات المبالغ المالية المخصصة للمسابقتين

كافة المسابقات مفتوحة للمشاركين من العالم العربي وخارجه.

أقسام ونشاطات الأخرى :

  • Ø       قسم بانوراما : ويخصص لعرض افلام سينما البلد الضيف حيث يتم اختيار بلد ضيف في كل دورة من دورات المهرجان يتم فيه التعريف بتجربته السينمائية من خلال عقد اللقاءات وطبع بعض الكتيبات التي تسلط الضوء على تجربة البلد الضيف .كانت كندا والسينما العراقية ضيفتا الشرف في لدورة الماضية 2012
  • Ø       المنتدى الدولي للنهوض  بالسينما العربية والمغربية : وقد عقدت الدورة لهذا المنتدى في دورة المهرجان الرابعة عشر 2012 وبمشاركة باحثين ونقاد من تونس ،المغرب ،فلسطين و العراق لتدارس سبل النهوض بالحياة السينمائية في المغرب  والبلدان العربية والقيام بمراجعة سنوية شاملة لمسيرة السينما المغربية والعربية وتقديم المقترحات والأفكار والمشاريع العملية للنهوض بالسينما دول العالم العربي وبهذا يعد المهرجان سباقا في هذا الميدان في مواكبة مسيرة السينما المغربيةالى جانب سينما دول العالم العربي الى جانب سينما دول العالم العربي وتسليط الضوء عليها لدفع اجيالها لمواكبة الحركة السينمائية العربية والعالمية ..
  • Ø       منتدى  سينما البيئة والطاقة المتجددة في خدمة التنمية المستدامة بالعالم العربي
  • Ø       ندوة لمناقشة واقع وآفاق التجارب في سينما البيئة والطاقة المتجددة في العالم العربي والتحديات والمشكلات والقضايا التي تطرحها تلك التجارب والحلول المقترحة .وقد انعقدت الدورة الأولى لهذا المنتدى في دورة المهرجان العاشرة 2009 بمشاركة باحثين في مجال البيئة.
  • Ø       ورشات العمل:في محترفات مهن السينما سيعلن عن برنامجها في عدد خاص .

ويسر المهرجان ان يؤسس مبدأ  » السينما من اجل التنوع الثقافي  » وذلك من خلال عرض الأفلام القادمة من بيئات وثقافات وعرقيات مختلفة ودعم سينما الافلام الوثائقية وسينما البئية والطاقة المتجددة ليس فقط من اجل عرضها بل من اجل تأسيس حوار جاد وفعال حولها بحضور ومشاركة ضيوف المهرجان والمشاركين فيه .

 

 

 

 

التحكيم والجوائز

  • Ø      تتولى لجنة تحكيم متخصصة اختيار الأفلام الفائزة ومنح الجوائزوفق الترتيبات التالية:

ا-جوائز مسابقة الأرز الذهبي للافلام العربية كالتالي

  1. 1.      الجائزة الكبرى:50000.00درهم
  2. 2.      جائزة لجنة التحكيم:30000.00درهم
  3. 3.      جائزة العمل الاول:20000.00درهم
  4. 4.      جائزة السيناريو السيناريو:100000.00درهم
  5. 5.      جائزة اول دور نسائي: 5000.00 درهم
  6. 6.      جائزة اول دور رجالي: 5000.00 درهم

ب- مسابقة العربي الذغمي للبيئة خاصة بالشباب المبدعين

  1. 1.      جائزة لجنة التحكيم:15000.00درهم
  2. 2.      جائزة العمل الاول:10000.00درهم
  3. 3.      جائزة السيناريو و:50000.00درهم

ج- التنويهات يمكن ان تمنح تنويهات من طرف لجان التحكيم للمهرجان

تنبيه:إذا ما تمت الموافقة على الدعم المطلوب

  • Ø      .المبالغ المالية : تصنف  حسب الترتيب المقرر من  طرف لجنة التحكيم بمعية المحاسب المالي لإدارة المهرجان
  • Ø      مسابقة الارز الذهبي فئة (ا)
  • Ø      مسابقة الشباب المبدعين الخاصة بالمرحوم الحاج الذغمي للبيئة فئة(ب)
  • Ø      أفلام البانوراما فئة (ج) تمنح لمخرجيها شواهد الاعتراف بالمشاركة مع هدايا تشجيعية

 

  1. من يحق له الاشتراك

2-ان كافة أقسام المهرجان مفتوحة للمشاركة لجميع المشاركين العرب والأجانب

v      المشاركة في المهرجان

v      2.1 المشاركة في المهرجان مجانية ولايترتب على التسجيل او المشاركة اية رسوم .

v      2.2كافة المشاركات يجب ان تسجل قبل 15 يونيو حزيران 2013 وذلك بإكمال قسيمة المشاركة او عن طريق البريد الالكتروني fmacmazif@gmail.com في موقع المهرجان الرسمي ولاتقبل اية مشاركة من دون تعبئة كافة البيانات المطلوبة وعلى المتقدم للمهرجان بمجرد انتهائه من ملء استمارة المشاركة الالكترونية إرسال نسختين (DVD) من الفيلم المشارك على العنوان البريدي للمهرجان ص.ب 27 ازرو 53100 المغرب ولا تقبل مشاهدة الأفلام ونلاين.

v      تتولى لجنة موكول لها من ادارة المهرجان الفرز والتصنيف للأفلام  في الأسبوع الأخير من يونيو2013وتتكون من صحافي ومخرج وناقد سينمائي ومراقب من المكتب الإداري للمهرجان

v      2.3 يجب ان تتضمن المشاركات مايلي :

v      نسختين (DVD) من الفيلم المشارك صالحة للعرض.مفروقة بترخيص للعرض من طرف  شركة الإنتاج او الموزع او مخرج الفيلم

v      بعد تعبئة نموذج المشاركة مباشرة يجب إرسال ثلاث صور من الفيلم مع صورة المخرج وصورة بوستر الفيلم بحجم لا يزيد على 2 ميغابايت وفي ملف (ج ب ج ) ولا تقبل الصورة الأكبر حجما او المسجلة في أنواع أخرى من الملفات.ترسل الصور عبر البريد الالكتروني الى ايميل المهرجان : fmacmazif@gmail.com

v      يجب ان يكون الفيلم غير الناطق بالعربية مترجما  او معنونا اما الى العربية او الفرنسية.

v      يجب ان يكتب على الأقراص المدمجة المرسلة بوضوح مايلي: اسم الفيلم ، اسم المخرج، سنة الإنتاج ، البلد، ومدة الفيلم (الزمن) .مع تحديد فئة لمسابقة

v      يمكن للمشارك  إرسال اية مواد صحافية إضافية  للترويج  الفيلم بما في ذلك :قائمة بفريق العمل ، ملخص الفيلم باللغة العربية و الفرنسية او أحداهما   ، ملخص  السيرة الذاتية والفيلمية للمخرج ، صورة المخرج ، لقطات فوتوغرافية ملونة من الفيلم ، اية مطبوعات او معلومات إضافية.

v      لايدفع المهرجان اية أجور او رسوم عن مشاركة الأفلام او عرضها في المهرجان.

v      لايتحمل المهرجان اجور إرسال الأفلام اليه ويتولى إعادة نسخ العرض الرسمية الى أصحابها على عناوينهم البريدية او عن طريق البعثات الدبلوماسية لبلدانهم او ممثلي المهرجان في دولهم .

v      ملاحظة مهمة :

v      ان عدم إكمال او عدم إرسال قسيمة المشاركة عبر البريد لالكتروني تحرم المتقدم من المشاركة .

v      2.4  كافة الأفلام المتقدمة للمهرجان يجب ان يكون قد تم إنتاجها بعد اكتوبر تشرين الأول 2011 اي قبل عامين من إقامة المهرجان كأبعد تاريخ مع استثناء للسينما ضيف الشرف وللأفلام المختارة من قبل المهرجان في قسم بانوراما .

v      3.إجراءات ما بعد قبول فيلمك للمشاركة:

 

v      3.1 ان إدارة المهرجان  بمعية صحفي وناقد ومخرج سينمائي خارج لجنة التحكيم هم المخولة لهم باختيار الفيلم الى المسابقة المناسبة له او خارج المسابقة وان قراراتهم نهائية  

 

 

 

v      3.2 في حال اختيار الفيلم والقبول على مشاركته فأن ادارة المهرجان تقوم بأبلاغ المخرج او منتج الفيلم في موعد أقصاه 15 يونيو  2013 عن طريق البريد الالكتروني .

v      3.3 بعد الأشعار بقبول الفيلم يجب ارسال كافة المتطلبات الأخرى من معلومات تطلبها ادارة المهرجان .

v      3.4 لا ينبغي الإعلان عن المشاركة من طرف المخرج او المنتج قبل قيام ادارة المهرجان بالأعلان الرسمي عن الأفلام المشاركة وكل ما يخالف ذلك يتم بتوافق بين الطرفين .

v      3.5 يجب إبلاغ إدارة المهرجان عن اية متغيرات او معلومات  جديدة خلاف ماورد في استمارة المشاركة وذلك بمراسلة المهرجان عن طريق البريد الالكتروني : fmacmazif@gmail.com

v      3.6 يتم الأعلان عن برنامج عروض المهرجان والأفلام المشاركة قبل نهاية  شهر يوليوز 2013

v      3.7 في حال قبول الفيلم فأن لإدارة المهرجان الحق في اذاعة  مالايزيد عن ثلاث دقائق من الفيلم ، فضلا عن استخدام ملصق الفيلم ومطبوعاته وصور منه لغرض نشرها على موقع المهرجان على شبكة الأنترنيت وفي مكان العرض وفي وسائل الأعلام وكذلك في المطبوعات التي تروج للمهرجان .

v      4 .المتطلبات والمعلومات

v      4.1 يجب ان يكون الفيلم المشارك في احد الصيغ التالية :

v      Digital Betacam PAL tape

v       او Betacam SP pal

v        DVCAM,   الأفضل

v      4.2 ترجمة باللغتين العربية والفرنسية او في إحداهما بالنسبة للأفلام غير الناطقة بالعربية او الفرنسية

v      4.3 استمارة المشاركة مع قائمة بالمواد المرسلة الى جانب الفيلم .

v      4.4 يحق لإدارة المهرجان عرض الفيلم لثلاث مرات ومرة اخرى في عرض خاص ومحدد للصحفيين والضيوف .

v      5 .الشحن والتأمين على الفيلم

v      5.1 يغطي المهرجان نفقات اعادة الفيلم الى صاحبه في حالة رغبة استرجاعه .

v      5.2لا يتحمل المهرجان اية تكاليف تأمين في داخل المغرب وخلال وجود الفيلم في عهدة ادارة المهرجان .اية نفقات شحن وتأمين أخرى سيتحملها المرسل .وفي حال وقوع اي ضرر على الفيلم فأن ادارة المهرجان تتحمل نفقات نسخ نسخة جديدة على أن يتم الإبلاغ عن اية اضرار لحقت بالفيلم في موعد اقصاه 30 يوليوز 2013

v      5.3كافة الأفلام المرشحة للمشاركة يجب ان تصل ادارة المهرجان بموجب ماورد في فقرة (المتطلبات والتعليمات) في موعد أقصاه 30يوليوز2013

v      5.4 لأدارة المهرجان الحق في اجراء اي تغيير او تعديل على الضوابط والتعليمات الواردة آنفا اذا وجدت ذلك ضروريا من دون أن تلزم بأي التزام مع اي طرف.

v      لكافة المراسلات والأستفسارت يمكن الكتابة الىabdelazizbelrhali@gmail.com  اوfmacmazif@gmail.com

v      الموقع الرسمي http://www.cineazrou.org

 

 

 

 

 

 

 

 

إدارة المهرجان

 

Comments are closed.